الحقيقة وراء أبو الهول تخيف علماء الآثار
المحتويات
تخيل لو قلتلك ان كل اللي انت درسته في حياتك عن مصر والتاريخ المصري القديم غلط وان الأهرامات مكانتش مقاپر ولا حاجة! وان السر الحقيقي وراء بناء الهرم الأكبر ممكن يبقى مذهل حرفيا لدرجة مستحيل على خيالك يستوعبها بسهولة!
وده عشان في أدلة كتير عمالة تزيد مؤخرا كلها بتأكد ان الهرم الأكبر مكانش مقپرة ولا بوابة للعالم الآخر زي ما كلنا كنا فاكرين وزي ما بيتدرس في المدارس والجامعات بل هو في الحقيقة كان وسيلة لتوليد الطاقة الكهربية ونقلها بشكل لاسلكي عبر الجو! والمذهل بقى ان ده كان الإلهام اللي خلى العالم المثير للجدل نيكولا تسلا يبتكر التكنولوجيا اللي كان عايز بيها ينقل الكهرباء لاسلكيا للعالم كله!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حضر كوباية شايك الحلوة والنعناع وتعالى بقى معايا النهارده أحكيلك عن الموضوع المذهل ده وحضر نفسك لرحلة خطېرة ومذهلة هتغيرك تفكيرك تماما في تاريخ العالم وأصول الحضارات المخفية اللي مش بتتدرس في المدارس.. يالا بينا!
ملحوظة مهمة المقال ده تم الاستعانة فيه بالنظريات اللي طرحها المهندس أحمد عدلي في سلسلة الحضارة المفقودة على يوتيوب واللي هي في معظمها مبنية على اكتشافات وأبحاث اتعملت على الآثار المصرية القديمة بره. ومعظم الحقائق الواردة عرضها أحمد عدلي في سلسلته على يوتيوب بس احنا هنا بنناقشها من منظور مختلف شوية ومرتبط بالوقائع اللي حصلت في العصر الحديث.. تابع المقال عشان تفهم أكتر..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الموضوع مذهل مش كده! بس المذهل أكتر من كده بقى هو ان الراجل ده كان عنده مشروع طموح فضل يشتغل عليه طول عمره لحد نهايات حياته.. والمشروع ده كان قادر ينقل مستقبل الحضارة البشرية كلها لمكان تاني مختلف تماما.. الراجل ده كان عايز ينقل الكهرباء ويوزعها على الكوكب كله بطريقة لاسلكية من خلال الهوا حرفيا!
طبعا مش محتاج أقولك ان الطريقة بتاعته دي لو كانت نجحت كان ممكن موازين القوى والاقتصاد في العالم كله تتغير وټنهار تماما.. وده عشان كل المستثمرين والشركات ورجال الأعمال الكبار وقتها كانوا بيشتغلوا على الكهربا اللي بيتم توليدها بالفحم والبخار وبيتم نقلها بالأسلاك وكانت صناعة مدفوع فيها ملايين الدولارات.. والتكنولوجيا اللي كان بيشتغل عليها تسلا دي كان في إمكانها انها تلغي كل ده وتخلي الطاقة الكهربية متاحة لجميع الناس في أي حتة وبالهواء من غير أسلاك وببلاش!
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وفعلا البرج اللي هو بناه فجأة اتدمر في ظروف غامضة وبعدها بفترة هو نفسه ماټ في ظروف أكثر غموضا.. وبعد ما ماټ الحكومة الأمريكية استولت على أبحاثه كلها وفضلت الأبحاث دي سرية لعشرات السنين بعدها.. ومحدش لحد النهارده يعرف الأبحاث دي مصيرها أيه ولا أيه اللي كان ممكن يوصله تسلا لو كان بس خد فرصته وشوية وقت وتمويل!
بس المذهل بقى هو مش كل ده.. المذهل فعلا هو ان الإلهام الأساسي اللي خلى تسلا يبدأ يشتغل على فكرته دي ويوصل لابتكار زي ده مكانش من بنات أفكاره ولا حتى كان من حاجة في العصر ده.. بل هو إلهامه الأساسي كان جاي من بناء أسطوري ومذهل اتبنى من قبلها بآلاف السنين! البناء ده هو هرم الجيزة الأكبر!
نيكولا تسلا في الواقع كان مفتون بأهرامات الجيزة وكان شايفها مش مجرد أبنية عادية ومش قبور للملوك زي ما كان الناس فاكرين وقتها.. بل كان شايفها مباني متطورة أقرب لمفاعلات توليد للطاقة الكهربية.. وكان بيقول انها قادرة على توليد الكهرباء من الهواء لاسلكيا! وده هو اللي أداله فكرة برج واردينكليف أصلا!
المتعارف عليه في أوساط علم المصريات وخبراء الآثار هو إن الأهرامات اتبنت سنة 2500 قبل الميلاد وانها كانت مقاپر لملوك مصر القديمة لكن الحقيقة هي
متابعة القراءة