قصة واقعية مؤلمة لفتاة في عمر الزهور تحمل الكثير من العبرة والموعظة
المحتويات
وكان هذا الشاب السبب في ټدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور. وعزمت على أخذ حقي ..
وفي يوم من الأيام دخل علي وهو في حالة يرثى لها فاغتنمت الفرصة فتخلصت منه . فتخلصت من إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الحرمان وأندم على فعلتي وعلى حياتي التي فرطت فيها
وكلما تذكرت شريط الفيديو خيل إلي أن الكاميرات تطاردني في كل مكان. فكتبت قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه .. احذريه. وضعت أمامك يا أختاه صورة حياتي التي انتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي ووالدي الذي فقد الحياة بالحسړة وكان يردد قبل فقد حياته حسبي الله ونعم الوكيل أنا غاضب عليك إلى يوم القيامة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذكر هذه الحاډثة الشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين في رسالة صغيرة عنوانها شريط
الفيديو الذي دمر حياتي وكان مما قاله في المقدمة
فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشړ الأمور
محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في الڼار
أما بعد هذه حاډثة وقعت بين مجتمع إسلامي وفي دولة إسلامية وهي واقعية راح
من خلالها فتاة في مقتبل العمر بسبب كلمات معسولة تحمل بين طياتها خلاص عائلة
بأسرها وربما مجتمع بأكمله
هذه الحاډثة وقعت في عام 1408ه اي 1988م وأخبرني بها ابن عم هذه الفتاة وكان في يده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الفتاة وانسياقها خلف الكلام المعسول
وهذه الحاډثة ليست بالأولى بل حدث منها
كثير في بعض الدول العربية ولفتيات من أكبر العائلات وكم من فتاة انتهت حياتها بسبب
هذا الفعل !!.. أو كانت نهايتها مستشفى الأمراض العقلية
المصدر رسالة بعنوان شريط الفيديو الذي دمر حياتي
للشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين
متابعة القراءة