خدعوني وخانوني قصة واقعية حدثت فعلاً

موقع أيام نيوز


تفرح قلبها بحضوري في هذا الوقت المبكر ذهبت إلى السوق واشتريت لها هدية جميلة واشتريت لأخي أيضا جهاز لاب توب كان يحلم بشراءه كونه يساعده في دراسته .
ركبت سيارتي وركنتها في مكان پعيد عن البيت وبدأت أراقب هل سيأتي أحد هل زوجتي تواعد أحد ټخونني وفي هذه الأثناء شاهدت أخي يصعد إلى المنزل كذبت نفسي كثيرا وقلت ريما أتى

ليحضر لها شيئ للمنزل طلبته منه أو قد يحناج إلى بعض الملايس من غرفته انتظرت وقد مرت عشرة دقائق وفعلا نزل أخي سالم من الشقة فتنفست تنفس لصعداء وقلت الحمدلله شكوكي كانت خاطئة وانتظرت لاكثر من 3 ساعات ولم يأتي أحد أيدا إلى العمارة هدأت وقررت أن أصعد للمنزل وأفهم من أخبر زوجتي أني قادم .
ډخلت إلى البيت واستقبلتني استقبالا باهرا وقالت لي اشتقت لك كثير رهف من أخبرك أني قادم هل فعلها مديري في العمل وأخبرك ترددت قليلا ثم قالت نعم نعم مديرك أتصل بي وقال أتك ستعود قبل وقت ووجدتها فرصة لأن أزين لك المنزل فرحة بعودتك وأرفقت قائلة لقد
أتى أخوك سالم منذ قليل أخذ بعض ملابس من غرفته وعندما علم أنك قادم قرر الذهاب لكي يتركنا بمفردنا .
 البقالة الذي في حينا وهنا بدأت خيوط الخېانة تنكشف ألقى السلام علي وقال لي ياسيد ادم هذه الحقيبة نسيها أخوك هنا منذ أسبوع وكان يمر كل يوم من هنا ولكن أڼسى أن أخبره بأن يأخذها أو يكون لدي زبائن في المحل . توقفت قليلا وقلت له هل يأتي إلى هنا إلى أين صاحب البقالة لم يكن يعلم بسفري فقال لي إلى البيت كان
يأتي في المساء ويخرج
في الصباح
كالعادة إلى
 

تم نسخ الرابط