قصة مضحكة عن الزوجة الصالحة:

موقع أيام نيوز

وتفشي اسراره وتكشف المستور وكان كل همه ان تقول خالته. عنه انه غير قادرا على سد جوع زوجته ورعايتها. ويخسر قيمتة امام خالته .
أكلت الزوجة بمفردها حتى شبعت بينما كان زوجها يشاهد بصمت 
. وعندما أكتفت الزوجه وذهبت لتغسل يديها بعد ان أكملت وجبتها نظر الزوج الى السفرة ليرى هل تبقى شيئا من طعام زوجته لكي يسد به جوعه لم يكن يتبقى سوى القليل من الأرز وبقاية عظام لسمكة فقط
و بدون ٳرادته تساقطت دموعه ڠصبا عنه..قهرا من الوضع المحزن و الموجع الذي قد يعيشه معاها طول العمر فقام الزوج وجمع الأرز الذي لن يشبع طائر صغير. وثم اخذها في يمينه وأدخلها نحو فمه لقمة واحده فقط ثم اخذ عظام السمكة وصار ينقي اللحم ولكن لم يجد شيئا سوى الطعم والرائحة لا اكثر ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مضت الايام ومازال الزوج يمر في وضع مؤلم من ظلم زوجته كانت اذا عاد زوجها وهو يحمل طعاما قليل تغضب وثم تقوم بشتمه
وتأكل الطعام بمفردها ك. عقاپا له 
واذا عاد
وهو يحمل الكثير من الطعام تبتسم وتقوم بمشاركته في المائدة هكذا كانت تشرط عليه 
وفي احد الايام خرج الزوج صباحا للعمل وهو على لحم بطنه جائعا ... ثم بدأ في العمل وحمل اول كيس وكان يزن 50 كليو جرام .. قاوم بكل طاقته وعند الكيس الخامس لم تكن أقدامه قادرة على التحمل وكان قد خانته قوته فسقط أرضا والحمولة وقعت على ظهره 
فأسرع العمال ونزعوا عنه الحمولة وقاموا بسحبه و أجلسوه.. وكان كل جسده يرتجف من شدة الجوع.. حضر المسؤول عن العمال وطلب له الطعام وتركة يأكل حتى عادت روحه الى جسده 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم قال له المسؤول انت غير قادرا عن العمل اليوم تقدر تعود الى منزلك وترتاح 
صار يفكر المسكين كيف سيعود الى المنزل فارغ اليدين وماذا سيخبر زوجته وكيف سيكون رد فعلها وماذا عساها ان تفعل اذا لم يأتي بالطعام
اجاب لا انا بخير يمكنني المتابعه
رفض المسؤول ولم يسمح له بأن يتابع العمل في حالته هذي 
اصبح الشاب في حاله خوف وقلق 
كيف سيعود الى المنزل 
عاد الشاب الى المنزل وهو في حالة قلق وخوف ويفكر ماذا سيحدث عندما يستقبل زوجته بيدين فارغه.
وماذا سيخبرها وهل رح تصدقة اذا أخبرها بما حصل معاه اليوم في العمل . وماذا أن أخبرت أمها كيف سيكون وجهه أمام خالته ليس لديه الجرأة على مقابلة خالته ..
كل هذا وهو يفكر ويحدث نفسه في الطريق مثل المجانين ..فقال في نفسة سوف أتوسل ٳليها من أجل أن تسترني ولا تخبر أمها 
وعندما وصل أمام باب منزله. توقف قليلا ثم طرق الباب 
فتحت زوجته الباب فقالت أراك اليوم عدت باكرا وأرى يديك فارغة أين الطعام
تم نسخ الرابط