قصة حقيقية حدثت في دولة الإمارات كاملة الفصول

موقع أيام نيوز

لقد تلون وجهي أيضا احبكأصبحت احدد ما أريد ولا أتنازل عنه وهو يال الدهشة ينفذ بلا تردد.
وذات يوماستيقضت باكرا قبل أن يذهب لعمله غيرت ملابسي وخرجت لشركتي حيث كان لدي استلام مجموعة من الأقمشة وبعد ساعة اتصل بي رأيت رقمه لم أرد أعاد الإتصاللكني لم أرد اتصل على الشركة اجابت الموظفة الآسيويةإنها مشغولة سيديعاد ليتصل على موبايلي لم أرد وبعد دقائق وجدته أمامي كان مختلفا كان ثمة شعور خاص في عينيه كان مشتاقا لي بكل ما تحمل الكلمة من معنى كان حزينا والرجل عادة حينما يعشق يحزن طلب من الموظفة أن تترك المكتب أغلقه بالمفتاح ثم جرني بقوة نحوه احتضن وجهي بدفئ ثم قال لا تجننيني كان متلهفا بشكل غير طبيعي وطبعاعملنا حفلة حب خاصة صغيرة في المكتب
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعندما هم بالخروج قبلني بحرارة وضمني ثم قال أريد ان أراك باكرا هذا المساء فقلت لهإن كانت هناك هدية وسهرة وعشاء في أرقى مطاعم أبوظبي أعدك أن آتي بل في قصر المؤتمرات لاتغير رأيك لن أقبل بأقل من قصر المؤتمرات ودعني بعد أن ترك كل جزء من كياني يرتجف هكذا هوالحب الحقيقي لقد كانت من اللحظات المميزة التي لن انساها أبدا
طبعا خلال هذه الفترة كانت هي موجودة خطافة الرياييل تذكرونها ام فستان اسود كانت لا زالت موجودة لكنه رغم ذلك كان يعشق أمرأة جديدة هي أنا
في تلك الأمسية قصدت الصالون وعملت سيشوار وبدكير ومنكير وتنظيف بشړة ثم ذهبت للبيت عملت مكياجي بنفسي وتأنقت بشكل مميز ثم ذهبت للشركة أشرفت قليلا على الموظفات وعند السابعة والربع كان ينتظرني في سيارته أسفل المبنى جاء مبكرا ساعة إلا ربع انزلي ليس الآن لم أنهي عملي بعد انزلي أو سأطلع وأشيلك من فوق لا أرجوك مچنون وتسويها طيب أنزلي انتظرني عشر دقايق بس وانتظر ربع ساعة تأخرت متعمدة مع إنه لم يكن لدي عمل ساعتها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ركبت السيارة ريحتها حلوة مدخنها ومعطرها وحاط موسيقى هاديةأخذ يرمقني بنظرات أعجاب وسألكل هذا علشان الموعدفي الحقيقة لا كانت عندي اليوم مقابلة مع زبونة ثقيلة وايد يعني راقية مجتمعيا ولأنه كان مزاجي اليوم رائق نعم فهمت أردت أن أحبطه لكيلا يظن أني أهتممت بنفسي لأجلهأخذني على الكورنيش تمشينا بالسيارة طلبنا موكا وتمشينا على الكيف كان بين وقت وآخر يمسك بيدي ويبتسم بحب لم نتحدث كثيرا وحرصت على الصمت لكنه قال لا أعرف ماذا يحدث لي أصبحت لا أطيق أبتعادك عني ابتسمت بثقة دون أن أنطق بكلمة
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدثهكذا علمتني الدكتورة وهكذا كنت أشعر بالرقي والثقة العميقة كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه الذي كان يضيء طوال الوقت لقد وضعه منذ البداية على الصامت لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد
وحينما رد أخيرا ماذا هناك كيف حدث ذلك ماهذه المچنونة إني قادمالآن كانت الساعة
الثامنة والنصف عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا وأعادني للبيت أنزلني عند الباب وذهب..
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد. إذا فقد بدأت ټنهار شكرا لك ووافيني بأي أخبار جديدة أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدثسالتني من في البيت قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي قالت هذا جيد أخرجي من المنزل وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناكثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب لقد فقدت المفتاح ولا أعرف كيف أدخل المنزل والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي تعال أفتحلي الباب وبكيت برقة خاصة حبيبي.
وفعلتهاقال لي حاولي تبعدين عن الباب حاولي تروحين بيت الجيران لا أستطيع فزوج
جارتي في المنزل لا أيد أحراجها سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعلوبكيت بكبرياء مجروح قال
تم نسخ الرابط