ما قصة المثل القائل { الموضوع فيه إنّ }
المحتويات
كثيرة هي الأمثال والمقولات التي نسمعها في حياتنا اليومية ولكن أحد أكثر تلك المقولات استخداما هي مقولة الموضوع فيه إن والتي تستخدم كنوع من التحذير من وجود شيء ما غامض.
على سبيل المثال قام أحد الأشخاص على غير عادته بدعوتك إلى العشاء فإن أول ما سيخطر ببالك هو الموضوع فيه إن وأن هناك شيئا ما وراء تلك الدعوة المفاجئة.
ولكن هل سألتم أنفسكم من قبل ما قصة مقولة الموضوع فيه إن ومن أول من استخدمها
قصة مقولة الموضوع فيه إن
ووفقا للروايات الشعبية التي يتداولها الناس في سوريا يقال إن أصل مقولة الموضوع فيه إن يعود إلى حاډثة حصلت في سوريا وتحديدا في مدينة حلب.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في يوم من الأيام حدث خلاف بين الأمير المنقذي والحاكم المرداسي فنوى الأخير قټله لكن فطنة الأمير علي بن منقذ جعلته يدرك ما يحاك له فقرر الهرب واللجوء إلى مدينة دمشق.
حاول حاكم حلب أن يعيد الأمير بن منقذ بشتى الطرق حتى أنه طلب من كاتبه أن يبعث برسالة إلى الأمير علي بن منقذ يطمئنه فيها ويدعوه للعودة إلى مدينة حلب.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الكاتب فطن إلى أن الحاكم ينوي الشړ للأمير بن منقذ ولكنه لم يكن يستطيع أن يكتب له ذلك في الرسالة وبالتالي كتب ما طلب منه بشكل كامل ولكنه ترك علامة صغيرة يستدل بها الأمير الذكي إلى أن هناك خدعة في الأمر.
هذه العلامة الصغيرة كانت أن الكاتب وفي نهاية الرسالة التي كتبها شدد حرف النون في كلمة إن شاء الله تعالى ليجعلها إن شاء الله تعالى وهو خطأ فادح لا يمكن أن يقع به كاتب لدى ملك.
فرد الأمير المنقذ برسالة على حاكم حلب يشكره فيها على أفضاله ويطمئنه على ثقته به وختم رسالته بعبارة لن يستطيع الحاكم فهمها ولكنها في الوقت ذاته كانت ردا للكاتب وقال فيها إنا الخادم المقر بالأنعام.
وعندما وصلت الرسالة إلى الكاتب تأكد من أن الأمير قد بلغه التحذير في الرسالة الأولى وأن قصده من كسر الألف وتشديد النون هو
متابعة القراءة