قصة طالب جامعي استاذن من الدكتور لأنه لا يستطيع أن يحضر محاضرة الغد لأنه ذاهب ليخطب احد زميلاته بالجامعة وهي من عائلة ثريه
المحتويات
الحاډثة دي حصلت في كلية الحقوق في جامعة المنصورة من سنتين
قصة طالب جامعي إستأذن من الدكتور لأنه لا يستطيع أن يحضر محاضرة الغد لأنه ذاهب ليخطب أحد زميلاته بالجامعة وهي من عائلة ثرية جدا وعلما أن الطالب فقير وليس له أعمام ولا أقارب أثرياء ومن قرية نائية
أعطاه الدكتور الإذن
وكان والد البنت من أهل المال والجاه
ذهب الطالب إلي والد الفتاة وكان المجلس مليئ ببعض أقارب العروسة فحاول أن يجد فرصة إنفراد ولم يستطيع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال الطالب أنا جاي أطلب إيد بنتك فلانة
رد والد الفتاة بضحكة وتبعه المنافقون في المجلس بضحكات
وقال أنت مش شايف نفسك مقطوع من شجرة وفقير
ومش معاك ( أب ولا أم ولا خال) ولا ليك أهل واسمك الفقير من الطبقة المتوسطة معندناش بنات للجواز
إشرب قهوتك وإتوكل علي الله
وعاد الطالب في اليوم التالي إلي محاضرة الدكتور
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وهو في الأصل محبوب في الجامعة
قام الدكتور ألقي محاضرته وسأل عنه واستدرجه في السؤال
مالك؟ حكاله الشاب قصته ولم يتمالك دموعه
متابعة القراءة