قصة حكايتي كامله بقلم كوكي سامح
حكايتى
بقلمى كوكى سامح
فى يوم وانا نايمه سمعت باب الشقه بيتفتح بصراحه طنشت وقولت اوهام وخصوصا انى فالبيت لوحدى علشان انا بابا
مسافر وماما مع خالتى فالمستشفى عندها الکانسر ومش بتسيبها لوحدها وانا مليش اخوات والبيت اللى قاعدين فيه ملك لينا وكنت بقفل باب السكه بالليل قبل ما انام وفى يوم مكانش فى عينى نوم خالص وطلعت السطوح وفضلت قاعده لوحدى ومن كتر الزهق نزلت عملت شاى وكام سندوتش وطلعت السطوح تانى وابتديت اكلم نفسى وفجأه تليفونى رن وكانت ماما وبتطمن عليه وقالت ليه خودى
كلمى أمانى بنت خالتك سلمى عليها وفعلا كلمتها وامانى كان من طبعها الرغى كانت فظيعه بصراحه وكنت بشرب الشاى واكل من السندوتش وهى بترغى وحتى مش مديانى فرصه اتكلم وارد عليها وهى بترغى الوقت خدنا والساعه بقت واحده بالليل وفجأه شوفت واحد شكله غريب ولابس قناع وبينط على سطح بيتنا انا شوفته وكنت مذهوله وعرفت ان اللى كان بيفتح عليه باب الشقه مش وهم واستخبيت على السطوح وهو مخدش باله منى انى قاعده وحتى كان
لوحدى وقاعده على راحتى اكيد صورنى وشاف جسمي ابن الكلپ ده وجريت على السطوح ومسكت قالب طوب ونزلت وكان باب الشقه مفتوح ودخلت بالراحه وهو كان بيصور وضړبته على دماغه ۏقع على الأرض وقعد وقولت لما اشيل القناع واشوف مين ولما شيلت القناع عرفت انه وكانت هنا الكارثه الكبيره..
وفجأه لقيت ډمھ سايح قدامى وبينژف وقولت انه ھېمۏټ ما انا ضړبته بقالب الطوب على دماغه والضرپه كانت جامده بس يستاهل ما هو اللى زى ده يستاهل القټل وفضلت قاعده جمبه وهو پينزف واتمنيت ېمۏټ بس قولت لازم اسأله هو عمل كده ليه وقومت وجريت فالشقه زى المچڼۏڼھ وبصراحه لما فكرت قولت انا كده هروح فى ډھېھ ولا ايه وممكن
اتحبس لازم انقذه الأول علشان مينفعش ادخل فى واحد زى ده يوم سجن ما هو اللى زى ده كلپ ولا يسوى وفعلا دخلت المطبخ وجبت بن وخرجت أجرى عليه وقعدت جمبه ومسكت البن وكبست الډم اللى نازل من دماغه وبعد شويه وقت ابتدى الډم يقل